¨°o.O (..موتي ولا..دمعة ..امي ) O.o°¨

بدايه ودي أقول كلمة وقبل ما أدخل في الموضوع

أحس بفخر كبييييير لما أتكلملك عن الأم ..
وفخر ايضاٌ لي انا شخصيا اني اكتب اول موضوع لي هنا
عن الأم..............

حينما أنحني لأقبل يديكِ ، وأسكب دموع ضعفي فوق صدرك

و استجدي نظرات الرضا من عينيكِ . .

حينها فقط .. من اروع ماقيل عن الام

وَاخْـضَـعْ لأُمِّــكَ وأرضها
فَعُقُـوقُـهَـا إِحْـدَى الكِبَــرْ
( الإمام الشافعي )



الأم نهر الحياة وواحة الحنان التي يقف عندها كل شي فلا يتعدى حدودها

ونكون في قمة عظمتنا وشموخنا عندما نكون تحت أقدامها

الأم مهما عشنا في خدمتها لا نستطيع أن نرد لها لو جزء بسيط من أفضالها

علينا فهي الوحيدة التي ترد الإساءة بالابتسامة قلبها هو وطننا الأول والأخير

ولا نحتاج للإقامة فيه لأي إثباتات أو اوراق دايما تفكر فينا أكثر مما تفكر في
نفسها





أمي ولا أحدن في العرب غير أمي





أمـــــي !

مــاأجمـــل وجــودك في حيـــاتي

أنتــــي أول حـــب عشتــه !

انتــــي الحنــــان والعاطـــفه

انتــــي أسمـــى المشــاعر

أنتـــــي عشقــــي

بـــل انتي الكـــل بكــــل






كــــم أحــــبك،،؟

وكم أبكيــت عينـــاك الجميلتــــان

كـــم عشــقت حظنــك الدافــــي

أمـــــي !

لقــــد فعلتـــي الكــــثير من أجـــلي ولـــو عشــت الدهــر دهــور لــم أستطيـــع أن أوفي بحـــقكِ!

كــم سهرتي الليـــالي من أجــــل راحتـــي ..؟!

يعجــــز لســـاني عن التــعبيــر بما بـــي




لا أستطــــيع القــول ســوى

أحـــبك ! وأحـــبك

ومــوتي فراقـــك

أدامــك الله لـــنا وهــدانا لرضــاكِ




ما هو إحساسك عندما ترى أمك تبكي ؟؟؟؟

كل إنسان تطغي عليه الظروف أحيانا؟؟؟

والإنسان ليس خالي من المشاعر..بل يوجد في قلبه الكثير من الأحاسيس..

أخواني ..أخواتي..عندما تسقط دموعكم .. تتسارع والدتكم لأخذكم في الأحضان...

ولكن هل رأيتموها تبكي...

ما شعورك عندما ترى والدتك التي تعبت عليك من الصغر للكبر تبكي؟؟؟؟

هل تخفف من آلامها ؟؟ ويمكن أنت تكون مصدر أحزانها؟؟؟

أم تبتعد وأنت تبكي بحرقه عما يدور داخل قلبك؟؟؟

أم تقف أمامها خاضعا حائرا لهذا الأمر؟؟؟

ما شعورك أيها القارئ؟؟؟؟؟

أنا بالنسبة لي

أهدأها.. قد تدمع عيناي أمامها...!!

ولكن اخفف عنها وأهونها .. !!!

وإذا لم افلح أضمها لصدري وابكي ..



أنا في انتظار ردودكم ومعرفة مشاعركم

وأتمنى الجميع يتفاعل مع الموضوع